94

ديوان عامر بن الطفيل

الناشر

دار صادر

مكان النشر

بيروت

وَإِذ قَومي لِأُسرَتِها عَدُوٌّ ... لِتُبلِيَ بَينَها سَجلًا وَخاما
فَإِن يَمنَعكِ قَومُكِ أَن تَبيني ... فَقَد نَغنى بِعارِمَةٍ سِلاما
فَلَو عَلِمَت سُلَيمى عِلمَ مِثلي ... غَداةَ الرَوعِ واصَلَتِ الكِراما

1 / 107