56ديوان عامر بن الطفيلعامر بن الطفيل - ١١ هجريالناشردار صادرمكان النشربيروتتصانيفالأدبالشعرتَبَيَّنُ في شُبُهاتِ الأُمورِ ... فَإِنَّ التَجارِبَ قَد تُؤثَرُ لَقَد كانَ فيما خَلا عِبرَةٌ ... وَبِالعِلمِ يَعتَبِرُ المُبصِرُ يُلامُ المُفَرَّطُ في أَمرِهِ ... إِذا صَرَّحَ الأَمرُ لِلمُعذِرِ1 / 69نسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي