125

ديوان عامر بن الطفيل

الناشر

دار صادر

مكان النشر

بيروت

ثُمَّ نَزَعنا وَما اِنفَكَّت شَقاوَتَهُم ... حَتّى سَقَينا أَنابيبًا وَخِرصانا
وَما أَرَدناهُمُ عَن غَيرِ مَعذِرَةٍ ... مِنّا وَلَكِنَّهُ قَد كانَ ما كانا
سِرنا نُريدُ بَني نَهدٍ وَإِخوَتَهُم ... جَرمًا وَلَكِن أَرادَ اللَهُ هَمدانا

1 / 138