108

ديوان عامر بن الطفيل

الناشر

دار صادر

مكان النشر

بيروت

فَهَذا عَتادي لَوَ أَنَّ الفَتى ... يُعَمَّرُ في غَيرِ ما مَهرَمِ
وَقَد عَلِمَ الحَيُّ مِن عامِرٍ ... بِأَنَّ لَنا ذِروَةَ الأَجسَمِ
وَأَنّا المَصاليتُ يَومَ الوَغى ... إِذا ما العَواويرُ لَم تُقدِمِ

1 / 121