44فَلَولا ذُرى الآطامِ قَد تَعلَمونَهُ ... وَتَركُ الفَضا شورِكتُمُ في الكَواعِبِ فَلَم تَمنَعوا مِنّا مَكانًا نُريدُهُ ... لَكُم مُحرِزًا إِلّا ظُهورَ المَشارِبِ فَهَلّا لَدى الحَربِ العَوانِ صَبَرتُم ... لِوَقعَتِنا وَالبَأسُ صَعبُ المَراكِبِ1 / 93نسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي