344

ويلمه إذ مخضت ، هل درت

أن الردى فى بطنها العاقده ؟

تبا لها شنعاء جاءت به

من لقحة في فقحة كاسده

لا رحمة الله على والد

غم به الدنيا ، ولا والده

صفحة ٣٤٤