الرب يعرف مطلقا ومقيدا
ولو انتفى التقييد كان مقيدا
بحقيقة الإطلاق في الإثبات
3
فالرب رب الاعتقاد لديهم
وهو الذي قد جاء في الآيات
4
فلكل عقد في الإله علامة
حتى يقولوا إن هذا ربنا
فله من الوجه القريب تعلق
وله الغنى عن كوننا بالذات
7
ولذا أتى حكم التضايف بيننا
صفحة ١٥٦