محض إلاباء وسؤدد الآباء
ولقد جمعت حمية وتقية
يا من إذا أجرى الأنام حديثه
الدهر في أيام عزك لا نقضت
وتحكم الأيام منذ ردعتها
حطت الرعية بالرعاية رأفة
فاضت على القرباء والبعداء
7
وشملتها بالعدل إحسانا بها
فجزاك عنها الله خير جزاء
8
عدل كفيت به العداء يضمه
عزم إذا سمع العدو بذكره
أغنى غناء الغارة الشعواء
10
صفحة ١٤