============================================================
القصيدة الثانية عشر و تدابى من أربعين(1) لى السن ولم يقض للتتمنى ذزمام ل فزت فى مرادى پإذن هطلت لى بمسعداتى الغمام 4 ايا ولي الاله صلى عليك الله ما غردت يشجنور حمام وتقئضى كام وأقبل عام و تجلى صبنح وأظلم ليل لاغريق لكنه عوام 42 1س هية الله فى بختور نداكم سه سوه و وفؤادى بذكثركم مستهام لسانى يمدحيكم نتظام حثايهم يفتكسن وهى كلام كم كلوم من النواصب منى بهم قد كقانى الافتصام آلطه البعماد لى فى معادى(2 يجده الشيام واللوام طاب شتمى فيهم ولومى، فقولوا (1) له : أبعين. (2) ف : فى للمعاد
صفحة ٢٤٩