172ديوان الباخرزيالباخرزي - ٤٦٧ هجريتصانيفالشعرجنت خلاخلها بنغمة ساقهاولذاك سمي جرسها وسواساالبحر : خفيف تام 1أنا من صدمة النوائب قاستعتريني خطوبها فأقاسي2صفحة ١٧٤نسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي