أفيكتوريا كم معجب بك قد غدا
يعلل نفسا باللتيا وبالتي
وكم من صفي بات بعدك دامي ال
فؤاد عديم الرشد واهي العزيمة
أفيكتوريا ما إن نأيت وفي الورى
سوى آسف باك وقلب مفتت
ملكت وثغر القوم بالبشر باسم
لما آنسوه من صفاء المودة
على أنهم لم يبسموا لملمة
ألمت ولا للخصم يوم الكريهة
صفحة غير معروفة