وربما نزل في طريق داريا عن حمارته وحمل عليها حزم حطب لمسكينة
رحمه الله سنة ست وعشرين وسبعمائة
ضربت عنق الفقيه المقرئ ناصر بن الهيتى الصالحى على الزندقة الواضحة وفرح المسلمون وكان من أبناء الستين
ثم ضربت عنق توما الراهب الذي أسلم من ثلاث سنين وارتد سرا ثم أفشى ذلك عند المالكى وأحرق ولم يتكهل 41 ووهو بعلبكى
وسار المحمدى رسولا إلى أبي سعيد القآن
ونقل قرطاى من نيابة طرابلس إلى خبز القرمانى الذي أمسك
وولى طرابلس طينال الحاجب
صفحة ١٤٣