52

ذم الملاهي

محقق

عمرو عبد المنعم سليم

الناشر

مكتبة ابن تيمية،القاهرة- مصر،مكتبة العلم

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١٦ هـ

مكان النشر

جدة - السعودية

تصانيف

الأدب
٨٩ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، قَالَ: حَدَّثَنَا خَلَفُ بْنُ هِشَامٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو شِهَابٍ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ، قَالَ: " سُئِلَ أَبُو جَعْفَرٍ عَنِ الشِّطْرَنْجِ، فَقَالَ: دَعُونَا مِنْ هَذِهِ الْمَجُوسِيَّةِ "
٩٠ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، عَنْ عُقْبَةَ بْنِ صَالِحٍ، وَقَالَ: قُلْتُ لِإِبْرَاهِيمَ: " مَا تَقُولُ فِي اللَّعِبِ بِالشِّطْرَنْجِ فَإِنِّي أُحِبُّ اللَّعِبَ بِهَا؟ قَالَ: إِنَّهَا مَلْعُونَةٌ، فَلَا تَلْعَبْ بِهَا، قَالَ: قُلْتُ: إِنَّى لَا أَصْبِرُ عَنْهَا، قَالَ: فَاحْلِفْ لَا تَلْعَبُ بِهَا سَنَةً، قَالَ: فَحَلَفْتُ، فَصَبَرْتُ عَنْهَا "

1 / 78