246

ذم الكلام وأهله

محقق

عبد الرحمن بن عبد العزيز الشبل [ت ١٤٢٥ هـ]

الناشر

مكتبة العلوم والحكم

الإصدار

الأولى

سنة النشر

(١٤١٦ هـ=١٩٩٦ م) - (١٤٢٢ هـ=٢٠٠٢ م)

مكان النشر

المدينة المنورة

إِذَا سَمِعْتَ أَحَدَهُمْ يَقُولُ لَا نُرِيدُ إِلَا الْقُرْآنَ فَذَاكَ حِينَ تَرَكَ الْقُرْآنُ
٢١٣ - أَخْبَرَنَا غَالِبُ بْنُ عَلِيٍّ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَيُّوبَ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْعَبَّاسِ حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ زِيَادٍ قَالَ سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ حَنْبَلٍ وَسُئِلَ عَنِ الْحَدِيثِ الَّذِي رُوِيَ أَنَّ السُّنَّةَ قَاضِيَّةُ عَلَى الْقُرْآنِ فَقَالَ مَا أَجْسَرُ عَلَى هَذَا وَلَكِنَّ السُّنَّةَ تُفَسِّرُ الْقُرْآنَ وَتُبَيِّنُهُ
٢١٤ - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى حَدَّثَنَا الَأصَمُّ حَدَّثَنَا الصَّغَانِيُّ أَبُو بَكْرٍ وَأَخْبَرَنِيهِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الشِّيرْجَانِيُّ

2 / 59