ذم الكلام وأهله

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ (الْمِرَاءُ فِي الْقُرْآنِ كفر)

رَوَاهُ أَبُو دَاوُد كتاب السّنة بَاب النَّهْي عَن الْجِدَال فِي الْقُرْآن وَرَوَاهُ أَحْمد

وَقَالَ هَارُونُ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ وَقَالَ الْهَيَّاجُ إِنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ (جِدَالُ الْقُرْآنِ كُفْرٌ)

رَوَاهُ أَبُو نعيم فِي الْحِلْية وَعَزاهُ فِي كنز الْعمَّال إِلَى ابْن ماجة وَلم أعثر عَلَيْهِ

قَالَ شَيْخُ الَأسْلَامِ وَهَذَا الْحَدِيثُ قَدِ اضْطُرِبَ فِيهِ عَلَى أَبِي سَلَمَةَ مِنْ وُجُوهٍ فَرَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو هَكَذَا وَلَيْسَ هُوَ بالْمَحْفُوظِ وَإِنْ كَانَ أَشْهَرَ