عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
درء اللوم والضيم في صوم يوم الغيم
ابن الجوزي ت. 597 هجريلنا وجهان:
أحدهما: نصلي، وهو ظاهر كلام أحمد، واختيار أكثر مشايخنا المتقدمين ووجه ذلك: أن الصلاة تبع للصوم، لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: ((إن الله تعالى فرض عليكم صيامه، وسننت لكم قيامه)).
ومن جهة المعنى نقول: كل يوم فرض صيامه سنت صلاة التراويح في ليلته كسائر أيام الشهر.
صفحة ١٢٤