44

عقود الجمان في علم المعاني والبيان

محقق

عبد الحميد ضحا

الناشر

دار الإمام مسلم للطباعة والنشر والتوزيع

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٣٣ هـ - ٢٠١٢ م

مكان النشر

القاهرة

٢٨٢ - مِنْ بَعْدِ الِابْهَامِ البَيَانُ مِثْلُ شَا ... مَالَمْ يَكُ الْتِبَاسُهُ مُسْتَوْحَشَا
٢٨٣ - أَوْ دَفْعِ أَنْ يَبْتَدِرَ الذِّهْنُ إِلَى ... غَيْرِ المُرَادِ وَاعْتِنَاءٍ كَمُلا
٢٨٤ - بِذِكْرِ الِايقاعِ لَهُ بَعْدُ عَلَى ... صَرِيحِهِ أَوْ أَدَبٍ مَعَ العُلا
٢٨٥ - أَوِ اخْتِصَارٍ مَعْ دَلِيلٍ قَامَ لَهْ ... أَوْ هُجْنَةٍ أَوْ أَنْ تُرَاعَى الفَاصِلَهْ
٢٨٦ - كَذَا إِفَادَةُ الْعُمُومِ بِالْكَلامْ ... كَقَوْلِهِ يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلامْ
٢٨٧ - وَنَحْوِ ذَا وَكَوْنُهُ مُقَدَّمَا ... لِرَدِّ تَعْيِينِ الْخَطَا مِنْ ثَمَّ مَا
٢٨٨ - يُقَالُ مَا أَبُو البَقَاءِ لُمْتُهُ ... وَلا سِوَاهُ لا وَلَكِنْ عِبْتُهُ
٢٨٩ - أَمَّا فِي (١) الِاشْتِغَالِ فَالتَّاكِيدُ إِنْ ... قُدِّرَ مَا فُسِّرَ قَبْلَهُ يَعِنّْ
٢٩٠ - وَبَعْدَ تَخْصِيصٍ وَهَذَا يَغْلِبُ ... فِيهِ كَيَا رَبِّ إِلَيْكَ أَرْغَبُ
٢٩١ - وَقَدْ يُفِيدُ فِي الجَمِيعِ الِاهْتِمَامْ ... بِهِ وَمِنْ ثَمَّ الصَّوَابُ فِي الْمَقَامْ
٢٩٢ - تَقْدِيرُ مَا عُلِّقَ بِاسْمِ اللهِ بِهْ ... مُؤَخَّرًا فَإِنْ يَرِدْ بِسَبَبِهْ
٢٩٣ - تَقْدِيمُهُ فِي سُورَةِ اقْرَا فَهُنَا ... كَانَ الْقِرَاءَةُ الأَهَمَّ الْمُعْتَنَى
٢٩٤ - قُلْتُ وَشَرْطُ الِاخْتِصَاصِ مَنْعُ أَنْ ... يَسْتَوْجِبَ التَّقْدِيمَ أَوْ بِالْوَضْعِ عَنّْ

(١) ياء (في) تحذف لضرورة الوزن.

1 / 49