عمدة الأحكام من كلام خير الأنام صلى الله عليه وسلم
محقق
الدكتور سمير بن أمين الزهيري
الناشر
مكتبة المعارف للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٠ هـ - ٢٠٠٩ م
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
الفقه
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
عمدة الأحكام من كلام خير الأنام صلى الله عليه وسلم
تقي الدين أبو محمد عبد الغني بن عبد الواحد بن علي بن سرور المقدسي الجماعلي الدمشقي الحنبلي ت. 600 هجريمحقق
الدكتور سمير بن أمين الزهيري
الناشر
مكتبة المعارف للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٠ هـ - ٢٠٠٩ م
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
= دون الزيادة الذكورة هنا، وعزاه لمسلم وحده. وكنت تعقبته هناك بأن الحديث للبخاري وليس لمسلم، ثم ها هو هنا ﵀ يسوق الحديث بتمامه ويعزوه للبخاري وحده على الصواب. ثم رأيت ابن الملقن قال في "الإعلام" (ج ٢/ ق ١٧٤/ أ) عن عزو المصنف الذي في "الصغرى" لصحيح مسلم إنه: "سبق قلم، فإني لم أرها فيه، وعبد الحق عزاها إلى أفراد البخاري، وكذا صاحب المنتقى في أحكامه، وكذا المصنف في عمدته الكبرى عزاها إِلى البخاري فقط". (١) زاد المصنف في "الصغرى": "فقال: لا أفضل من ذلك"، وهي في "الصحيحين". والحديث رواه البخاري (١٩٧٦)، ومسلم (١١٥٩) (١٨١). (٢) هذه الرواية للبخاري (١٩٨٠)، وهي لمسلم أيضًا (١١٥٩) (١٩١) إلا أن عنده: "صيام يوم، وإفطار يوم".
1 / 239