عمدة الأحكام من كلام خير الأنام صلى الله عليه وسلم
محقق
الدكتور سمير بن أمين الزهيري
الناشر
مكتبة المعارف للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٠ هـ - ٢٠٠٩ م
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
الفقه
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
عمدة الأحكام من كلام خير الأنام صلى الله عليه وسلم
تقي الدين أبو محمد عبد الغني بن عبد الواحد بن علي بن سرور المقدسي الجماعلي الدمشقي الحنبلي ت. 600 هجريمحقق
الدكتور سمير بن أمين الزهيري
الناشر
مكتبة المعارف للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٠ هـ - ٢٠٠٩ م
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
= الغني، وعنده أيضًا: "وأن توطأ" بدل: "وأن يقعد عليه". وقال: "حديث حسن صحيح". (١) زيادة لابد منها، إذ الحديث ليس من رواية واثلة ﵁، ولكنه من روايته عن أبي مرثد الغنوي (كناز بن الحصين) عن النبي ﷺ. كما في "الصحيح". وانظر "تحفة الأشراف" (٨/ ٣٢٩). (٢) رواه مسلم (٩٧٢). (٣) في "صحيح مسلم": "أو أن"، وفي "سنن النسائي"، و"سنن الترمذي": "أولا" وسقط من عندهما لفظ: "أن". (٤) زاد مسلم: "حتى تميل الشمس"، وهي للترمذي والنسائي، ولكن دون لفظ: "الشمس". وفي رواية للنسائي (٤/ ٨٢): "حتى تزول الشمس". (٥) زاد الثلاثة (م ت س): "حتى تغرب". (٦) رواه مسلم (٨٣١)، والترمذي (١٠٣٠)، والنسائي (١/ ٢٧٥ - ٢٧٦) ومعنى "تضيف": تميل. يقال: ضافت تضيف إذا مالت. و"قائم الظهيرة": أي قيام الشمس وقت الزوال، وذلك عند بلوغها وسط السماء؛ فإنها عند ذلك تبطئ حركتها، فيحسب الناظر أنها قد وقفت وهي سائرة، لكن سيرًا لا يظهر له أثر سريع، كما يظهر قبل الزوال وبعده، فيقال لذلك الوقوف: قام قائم الظهيرة. انظر "النهاية" (٤/ ١٢٥).
1 / 184