عمدة الأحكام من كلام خير الأنام صلى الله عليه وسلم
محقق
الدكتور سمير بن أمين الزهيري
الناشر
مكتبة المعارف للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٠ هـ - ٢٠٠٩ م
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
الفقه
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
عمدة الأحكام من كلام خير الأنام صلى الله عليه وسلم
تقي الدين أبو محمد عبد الغني بن عبد الواحد بن علي بن سرور المقدسي الجماعلي الدمشقي الحنبلي ت. 600 هجريمحقق
الدكتور سمير بن أمين الزهيري
الناشر
مكتبة المعارف للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٠ هـ - ٢٠٠٩ م
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
(١) إلى هنا هذه رواية البخاري برقم (٧٥٩). (٢) زيادة من "أ"، وهذا اللفظ للبخاري برقم (٧٧٩)، ونصه كما في "الصحيح": "كان يطول في الركعة الأولى من صلاة الظهر، ويقصر في الثانية". (٣) المثبت من "أ"، وهو الموافق لما عند البخاري (٧٧٦)، وعند المصنف في "الصغرى" أيضًا، وأما الأصل فكان فيه: "الأَخِيرتَيْن"! (٤) هذه الرواية للبخاري برقم (٧٧٦). (٥) انظر "صحيح البخاري" (٧٥٩ و٧٦٢ و٧٧٦ و٧٧٨ و٧٧٩)، و"صحيح مسلم" (٤٥١). (٦) هو: أبو مالك الكوفي، تابعي، ثقة، جاوز المئة، مات سنة خمس وثلاثين ومئة، روى له الجماعة. (٧) رواه مسلم (٤٥٧). (٨) رواه مسلم (٤٥٨) ولفظه: عن جابر بن سمرة قال: إن النبي ﷺ كان يقرأ في الفجر بـ: ﴿ق. والقرآن المجيد﴾، وكان صلاته بعدُ تخفيفًا. =
1 / 110