عمدة الأحكام من كلام خير الأنام صلى الله عليه وسلم
محقق
الدكتور سمير بن أمين الزهيري
الناشر
مكتبة المعارف للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٠ هـ - ٢٠٠٩ م
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
الفقه
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
عمدة الأحكام من كلام خير الأنام صلى الله عليه وسلم
تقي الدين أبو محمد عبد الغني بن عبد الواحد بن علي بن سرور المقدسي الجماعلي الدمشقي الحنبلي ت. 600 هجريمحقق
الدكتور سمير بن أمين الزهيري
الناشر
مكتبة المعارف للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٠ هـ - ٢٠٠٩ م
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
(١) يعني: استُعمِل. وفيه تسمية الافتراش لبسًا. (٢) قال المصنف في "الصغرى": "اليتيم. قيل: هو ضميرة جدّ حسين بن عبد الله بن ضميرة". قلت. وقوله: "اليتيم" يجوز فيه الرفع؛ لأنه معطوف على الضمير المرفوع، كما يجوز النصب على أنه مفعول معه، وبالوجهين جاء في صحيح البخاري. (٣) هي أم سليم أم أنس. (٤) رواه البخاري (٣٨٠)، ومسلم (٦٥٨). (٥) زاد مسلم: "أو خالته. قال: ". (٦) رواه مسلم (٦٦٠) (٢٦٨). (٧) وفي رواية لمسلم: "بعثني العباس إلى النبي ﷺ"، وزاد الطحاوي في "المشكل" (١٢): "وأمرني أن أبيت بآل رسول الله الليلة، وتقدم إليّ أن لا تنام حتى تحفظ لي صلاة رسول الله ﷺ"، وفي رواية لمسلم: "فقلت لها: إذا قام رسول الله ﷺ فأيقظيني". وفي رواية لابن خزيمة- بسند ضعيف- (١٠٩٣): "وكانت ميمونة حائضًا"، ومع إقرار ابن الملقن بضعفها، فقد قال: "هي حسنة المعنى جدًا؛ إذ لم يكن ابن عباس يطلب المبيت في ليليةٍ للنبي ﷺ فيها حاجة إلى أهله"! (٨) رواه البخاري (٦٩٩)، ومسلم (٧٦٣) ضمن حديث طويل.
1 / 91