عمدة الأحكام من كلام خير الأنام صلى الله عليه وسلم
محقق
الدكتور سمير بن أمين الزهيري
الناشر
مكتبة المعارف للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٠ هـ - ٢٠٠٩ م
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
الفقه
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
عمدة الأحكام من كلام خير الأنام صلى الله عليه وسلم
تقي الدين أبو محمد عبد الغني بن عبد الواحد بن علي بن سرور المقدسي الجماعلي الدمشقي الحنبلي ت. 600 هجريمحقق
الدكتور سمير بن أمين الزهيري
الناشر
مكتبة المعارف للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٠ هـ - ٢٠٠٩ م
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
(١) رواه البخاري -واللفظ له- (١٦٣)، ومسلم (٢٤١). وله في روايةٍ: "أسبغوا الوضوء". (٢) رواه البخاري (١٦٥)، ومسلم (٢٤٢) من طريق محمد بن زياد قال: سمعت أبا هريرة وكان يمر بنا، والناس يتوضئون من المِطهرة، فقال: أسبغوا الوضوء؛ فإن أبا القاسم ﷺ قال: ... فذكره. وفي رواية لمسلم: "للعراقيب" بدل: و"العراقيب": جمع عرقوب. وهو: العصبة التي فوق العقب. و"الأعقاب": جمع عَقِب. وهو آخر كل شيء، وهو عظم مؤخر القدم، وهو أكبر عظامها. (٣) كذا بالأصلين، وفي "الصحيح" (ورقة ٤٧): "على". (٤) رواه مسلم (٢٤٣). (٥) خاالد بن معدان بن أبي كرب الكلاعي أبو عبد الله الشامي الحمصي، تابعي ثقة عابد، أدرك سبعين من أصحاب النبي ﷺ، مات بعد المئة، وروى له الجماعة. (٦) في "أ": "رواه أبو داود". (٧) صحيح. رواه أبو داود (١٧٥)، وله شواهد منها الحديث السابق. و"اللمعة": هي البقعة اليسيرة من الجسد لم يصبها الماء.
1 / 9