الكبار . ثم بعد ظهرة [ ذو](1 قصار ظهرة المقمر ، ثم ظهرة هديفة، وفيها بعض أشجار . وليس بين المقمر وهديفة طريق ، بل رتق صغار . وهديفة خاتمة على باقل من البحر . وهذا المكان كثير الأوساخ . ولهذا المعنى، قال فيه المعلم أحمد بن ماجد في أرجوزته2) : فوق هديفه يا أخي وباقل
بئس المكان ذلك عند العاقل0(3) ثم أسما(4) ، وشرقيها جزيرة صغيرة يقال لها مسد، وليس بينهما طريق ، ثم ظهرة جهان الكبير ، وبقربها ظهرة جهان الصغير ، وبين الجها نين رق، وشرقي الجها نين جزيرة ساسوه، وهي جزيرة كبيرة جبل ، وغربي الجها فين) من ناحية الباحة(6) أمرية فارشة البحر . فإذا كنت جاي من ألبحر تنظر جزيرة ساسآوه قبل أن
صفحة ٦٣