العلو
محقق
أبو محمد أشرف بن عبد المقصود
الناشر
مكتبة أضواء السلف
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤١٦هـ - ١٩٩٥م
مكان النشر
الرياض
مُعَاوِيَةَ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ يَزِيدَ بْنِ الأَصَمِّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ﵁ قَالَ قَالَ رَسُولُ الله ﷺ مَا طَرَفَ صَاحِبُ الصُّورِ مُذْ وُكِّلَ بِهِ مُسْتَعِدًا يَنْظُرُ نَحْوَ الْعَرْشِ مَخَافَةَ أَنْ يُؤْمَرَ قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْهِ طَرْفُهُ كَأَنَّ عَيْنَيْهِ كَوْكَبَانِ دُرِّيَّانِ // أَخْرَجَهُ الْحَاكِمُ وَصَحَّحَهُ //
٩١ - حَدِيثُ الأَعْمَشِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ النَّبِيُّ ﷺ أَتَدْرِي أَيْنَ تَغْرُبُ هَذِهِ الشَّمْسُ قُلْتُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ قَالَ فَإِنَّهَا تَذْهَبُ حَتَّى تَسْجُدَ تَحْتَ الْعَرْشِ عِنْدَ رَبِّهَا وتستأذن وَذَكَرَ الْحَدِيثَ // أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ //
٩٢ - أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَهْمِ بْنُ أَحْمَدَ وَعَبْدُ الْخَالِقِ بْنُ عُلْوَانَ وَيَدُ كُلٍّ مِنْهُمَا عَلَى كَتِفِي قَالا أَخْبَرَنَا الإِمَامُ أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ قُدَامَةَ وَيَدُهُ عَلَى كَتِفِي أَنْبَأَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي وَيَدُهُ عَلَى كَتِفي حَدثنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحُمَيْدِيُّ وَيَدُهُ عَلَى كَتِفِي حَدَّثَنِي أَبُو إِسْحَاقَ النعماني وَيَده على كَتِفي حَدثنَا أَبُو سَعِيدٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحَافِظ وَيَده على كَتِفي حَدثنَا أَحْمَدُ بْنُ عِيسَى الْفَرَضِيُّ وَيَدُهُ على كَتِفي حَدثنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْمَكِّيّ وَيَده على كَتِفي حَدثنَا هِلالُ بْنُ الْعَلاءِ الرَّقِّيُّ وَيَدُهُ عَلَى كَتِفِي حَدَّثَنِي أَبِي وَيَدُهُ عَلَى كَتِفِي قَالَ حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرٍو وَيَدُهُ عَلَى كَتِفي حَدثنَا زَيْدُ بْنُ أَبِي أُنَيْسَةَ وَيَدُهُ على كَتِفي حَدثنَا أَبُو إِسْحَاقَ السَّبِيعِيُّ وَيَدُهُ عَلَى كَتِفِي حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَارِثِ وَيَدُهُ عَلَى كَتِفِي حَدَّثَنِي الْحَارِثُ الأَعْوَرُ وَيَدُهُ عَلَى كَتِفِي قَالَ حَدثنَا عَليّ
1 / 53