99عيار الشعرابن طباطبا العلوي - ٣٢٢ هجريمحققعبد العزيز بن ناصر المانعالناشرمكتبة الخانجيمكان النشرالقاهرةتصانيفالأدبالبلاغةالشعر(فآبوا بالرِّماحِ مُكَسِّرَاتٍ ... وأُبْنَا بالسُّيوفِ قد انْحَنْيْنَا)(وَبَاتُوا بالصَّعِيدِ لَهُم أُحَاحٌ ... وَلَو خَفَّتْ لَنَا الكَلْمَى سَرَيْنَا)وكقوْلِ المُثَقب العَبْدي:(أَفَاطِمُ قَبْل بَيْنِكِ مَتِّعيني ... ومَنْعُكِ مَا سَألْتُ كَأَنْ تَبِيني)(فَلاَ تَعِدي مَوَاعِدَ كاذباتٍ ... تَمُرُّ بهَا رِيَاحُ الصَّيفِ دُوني)(فإنِّي لَو تُعَانِدُني شِمَالي ... عِنَادَكِ مَا وصَلْتُ بهَا يَميني)(إِذا لقَطَعْتُهَا ولقُلْتُ: بِينِي ... كَذَلِك أجْتَوي من يَجْتَويني)1 / 103نسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي