138عيار الشعرابن طباطبا العلوي - ٣٢٢ هجريمحققعبد العزيز بن ناصر المانعالناشرمكتبة الخانجيمكان النشرالقاهرةتصانيفالأدبالبلاغةالشعر(نَمِيلُ على جَوانبهِ كأنَّا ... نَمِيلُ إِذَا نَمِيلُ على أبِينَا) وكَقَوْلِ نُصَيْب: (فَعَاجُوا، فأثْنَوْا بِالَّذِي أنتَ أهْلُهُ ... وَلَو سَكَتُوا أثْنَتْ عليكَ الحَقَائِبُ]) وقَوْلِ أبي العَتَاهِية: (إنَّ المَطَايا تَشْتكِيكَ لأنَّها ... تَفْري إِلَيْك سَبَاسِبًا ورِمَالاَ) (فإذَا أتَيْنَ بِنَا أتَيْنَ مُخِفَّةً ... وَإِذا رَجَعْنَ بِنَا رَجَعْنَ ثِقَالاَ) وأمَّا المَعْرَضُ الحسَنُ الَّذِي قد ابتُذِل على مَالا يشاكِلُهُ من المَعَاني، فكَقْولِ كُثِّير.1 / 142نسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي