126

عيار الشعر

محقق

عبد العزيز بن ناصر المانع

الناشر

مكتبة الخانجي

مكان النشر

القاهرة

(يُضْحِكُنَا القَائِمُ الأمِينُ و... ويَبْكِينَا وَفَاةُ الإمَامِ بالأمْسِ) (بَدْرَانِ هَذَا أمْسَى بِبَغْداذ فِي ... الخُلْدِ وهَذَا بِطُوسَ فِي رَمْس) ِ وَلما مَاتَ الإسكندرُ نَدَبَهُ أرسطَاطَالِيسُ فَقَالَ: طَالمَا كانَ هَذَا الشَّخْصُ واعِظًا بَلِيغًا، وَمَا وَعَظَ بِكَلامِهِ موعِظَةً قَطَّ أبْلَغَ من وَعْظَتِهِ بسُكوتِه! فأخَذَهُ صَالح بن عبد القُدُّوس فَقَالَ: (ويُنَادُونَهُ وقَدْ صُمَّ عَنْهُمْ ... ثمَّ قَالُوا، وللنِّسَاءِ نَحِيبُ) (مَا الَّذِي عَاقَ أنْ تَرُدَّ جَوَابًا ... أَيُّهَا المِقْوَلُ الألَدُّ الخصيبُ)

1 / 130