33

عوالي الليث بن سعد

محقق

عبد الكريم بكر الموصلي النعيمي

الناشر

مكتبة دار الوفاء

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠٨ هـ - ١٩٨٧ م

مكان النشر

جدة

إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي الْكِتَابُ وَاللَّبَنُ فَأَمَّا اللَّبَنُ فَيَنْتَجِعُ أَقْوَامٌ لِحُبِّهِ وَيَتْرُكُونَ الْجُمُعَةَ وَالْجَمَاعَات وَأما الكتبا فَيصح للأقوم فجادلون بِهِ الَّذِينَ آمَنُوا الْحَدِيثُ الثَّامِنُ وَالثَّلَاثُونَ ٣٨ - وَبِهِ إِلَى اللَّيْثِ بْنِ سَعْدٍ عَنْ مِشْرَحِ بْنِ هَاعَانَ عَنْ عُقْبَةَ بْنَ عَامِرٍ عَنْ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِالتَّيْسِ الْمُسْتَعَارِ قَالُوا بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ هُوَ الْمُسْتَحِلُّ فَلَعَنَ اللَّهُ الْمُسْتَحِلَّ وَالْمُحَلَّلَ لَهُ

1 / 89