ب- كتب المسانيد والمعاجم وهي:
١ - مسند الإمام أحمد.
٢ - مسند أبي يعلى الموصلي.
٣ - مسند أبي بكر البزار.
٤ - كتاب المعجم الكبير.
٥ - المعجم الأوسط.
٦ - المعجم الصغير، الثلاثة للطبراني.
وهذه المصادر قال عنها: "وكذلك لا أترك شيئًا من هذا النوع من المسانيد والمعاجم إلا ما غلب عليّ فيه ذهول أو نسيان، أو يكون ما ذكرت أصلح إسنادًا مما تركت، أو يكون ظاهر النكارة جدًا، وقد أجمع على وضعه وبطلانه" (١).
ج- كتب أخرى وهي:
١ - صحيح ابن خزيمة.
٢ - كتب ابن أبي الدنيا.
٣ - شعب الإيمان.
٤ - الزهد الكبير، كلاهما للبيهقي.
٥ - كتاب الترغيب والترهيب لأبي القاسم الأصبهاني.
وهذه المصادر لم يلتزم استيعاب ما فيها، بل قال عنها:"وأضفتُ إلى ذلك جملًا من الأحاديث معزوة إلى أصولها" (٢).
ثم ذكر المصادر السابقة إلا كتاب الترغيب والترهيب للأصبهاني، فقد قال عنه: "واستوعبت جميع ما في كتاب أبي القاسم الأصبهاني، مما لم يكن في الكتب المذكورة وهو قليل، وأضربتُ عن ذكر ما قيل فيه من الأحاديث المحققة الوضع" (٣).
_________
(١) مقدمة الترغيب ١/ ٣٧.
(٢) المصدر السابق ١/ ٣٨.
(٣) الموضع السابق.
1 / 28