203

عجالة الإملاء المتيسرة من التذنيب

محقق

إبراهيم بن حماد الريس ومحمد بن عبد الله بن علي القنّاص

الناشر

مكتبة المعارف للنشر وَالتوزيع

رقم الإصدار

الأولي

سنة النشر

١٤٢٠ هجري

مكان النشر

الرياض

قراءة القرآن من هذا الكتاب منه "ما اجتمع قوم في بيت" فقط ثم قال: رواه مسلم وأبو داود وغيرهما.
هذا ملخص ذكره في هذا الحديث.
وأقول: لفظ الأصل بتمامه هو لابن ماجة دون الباقين.
وكذا هو بنحوه لمسلم لكن عنده: تقديم التيسير على الستر، وعنده: نزول السكينة ثم غشيان الرحممة، ثم حف الملائكة وعنده: "ومن بطأ به" ثم رواه أيضًا بإسقاط التيسير على المعسر.
وكذا رواه أبو داود في الأدب بلفظ "مَنْ نفَّس عن مسلم، ومَنْ يسر على معسر، ومن ستر على مسلم ستر الله عليه" وآخره "في عون أخيه" ولم يذكر أحد مشايخه فيه "ومن يسر على معسر" أيضًا.
ورواه في العلم بلفظ "ما من رجل يسلك طريقًا يطلب فيه علمًا إلا سهل الله له به طريق الجنة، ومن أبطأ" إلى آخره.

1 / 211