67

بداية العابد وكفاية الزاهد

محقق

أنس بن عادل بن خليفة اليتامى وعبد العزيز بن عدنان العيدان

الناشر

دار ركائز

الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٣٨ هجري

مكان النشر

الكويت

- حُبِسَ ظُلْمًا، أَوْ بِمَطَرٍ.
- أَوْ أَقَامَ لِحَاجَةٍ بِلَا نِيَّةِ إِقَامَةٍ فَوْقَ أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ، وَلَا يَدْرِي مَتَى تَنْقَضِي.
قَصَرَ أَبَدًا.
فَصْلٌ
- يُبَاحُ جَمْعٌ بَيْنَ ظُهْرٍ وَعَصْرٍ وَعِشَاءَيْنِ بِوَقْتِ إِحْدَاهُمَا
- وَتَرْكُهُ أَفْضَلُ.
- غَيْرَ جَمْعَيْ عَرَفَةَ وَمُزْدَلِفَةَ: فَيُسَنُّ.
- وَيُجْمَعُ فِي ثَمَانِ حَالَاتٍ:
[١] بِسَفَرِ قَصْرٍ.
[٢] وَمَرِيضٍ يَلْحَقُهُ بِتَرْكِهِ مَشَقَّةٌ.
[٣] وَمُرْضِعٍ لِمَشَقَّةِ كَثْرَةِ نَجَاسَةٍ.
[٤] وَمُسْتَحَاضَةٍ وَنَحْوِهَا.
[٥] وَعَاجِزٍ عَنْ طَهَارَةٍ أَوْ تَيَمُّمٍ لِكُلِّ صَلَاةٍ.
[٦] أَوْ عَنْ مَعْرِفَةِ وَقْتٍ؛ كَأَعْمَى وَنَحْوِهِ.
[٧] [٨] وَلِعُذْرٍ، أَوْ شُغْلٍ يُبِيحُ تَرْكَ جُمُعَةٍ وَجَمَاعَةٍ.

1 / 72