39(وأيضا نقول: وإن فسروا ذلك بالناسوت1 فلا ينطبق معهم هذا التفسير؛ إذ أن الناسوت كان مأخوذا على زعمهم وليس آخذا، وبولس عزا2 الإعطاء إلى الآخذ لا إلى المأخوذ، أي أن الذي أفرغ ذاته وأخذ صورة عبد هو الذي رفعه الله ووهبه اسما يفوق كل اسم3) 4.صفحة ٩٧نسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي