أي قولا ذا حسن.
وقيل: حُسْنا أي: حَسَنا، فأقيم المصدر مقام الاسم.
كقولك: رجل عدل ورضي، ويجوز أن يكون الحسن والحسن كلاهما اسما، كالعرب والعرب والعجم والعجم.
(أقررتم)
رضيتم. قال الفرزدق:
٩٠ - ألست كليبيا إذا سيم سوءة ... أقر كإقرار الحليلة للبعل
٩١ - وكل كليبي صفيحة وجهه ... أذل لأقدام الرجال من النعل
(ثم أنتم هؤلاء)