101

الأسرار المرفوعة في الأخبار الموضوعة المعروف بالموضوعات الكبرى

محقق

محمد الصباغ

الناشر

دار الأمانة ومؤسسة الرسالة

مكان النشر

بيروت

وَقَالَ ابْنُ الْقَيِّمِ فِي شَرْحِ الْمَنَازِلِ لَا أَصْلَ لَهُ
قُلْتُ وَمَعْنَاهُ صَحِيحٌ لِمَا فِي الصَّحِيحَيْنِ عَنْ عَائِشَةَ
الْأَجْرُ عَلَى قَدْرِ التَّعَبِ
وَهُوَ فِي النِّهَايَةِ لِابْنِ الْأَثِيرِ مَنْسُوبٌ إِلَى ابْنِ عَبَّاسٍ
وَهُوَ بِالْمُهْمَلَةِ وَالزَّايِ //
٥١ - حَدِيثُ
الْأَقْرَبُونَ أَوْلَى بِالْمَعْرُوفِ // قَالَ السَّخَاوِيُّ مَا عَلِمْتُهُ بِهَذَا اللَّفْظِ وَلَكِنْ قَالَ ﵊ لِأَبِي طَلْحَةَ
أَرَى أَنْ تَجْعَلَهَا فِي الْأَقْرَبِينَ أَخْرَجَهُ الشَّيْخَانِ //
٥٢ - حَدِيثُ
أَقْضَاكُمْ عَلِيٌّ // قَالَ السَّخَاوِيُّ مَا عَلِمْتُهُ بِهَذَا اللَّفْظِ مَرْفُوعًا بَلْ فِي مُسْتَدْرَكِ الْحَاكِم وَصَححهُ عَن ابْنِ مَسْعُودٍ ﵁ قَالَ
كُنَّا نَتَحَدَّثُ أَنَّ أَقْضَى أَهْلِ الْمَدِينَةِ عَلِيٌّ

1 / 101