٢ - خفاف بن ندبة
٢ - (سرت كل وَاد دون رهوة دَافع ... وجلذان أَو كرم ٍبليَّةَ مُحدِقِ)
٣ - (تجاوَزَتْ الأعراضَ حتَّى توسنت ... وسادى بِبَاب دون جلذان مغلق)
٤ - (بغر الثنايا خيف الظُّلم نبته ... وَسنة رئم بالجنينة مونق)
٥ - (ولمْ أرهَا إِلَّا تعِلَّةَ ساعَةٍ ... عَلَى ساجرٍ أَو نظرة بالمشرق)
٦ - (وَحَيْثُ الْجَمِيع الحابسون براكِسٍ ... وكانَ المُحاقُ موعِدًا للتَّفَرُّقِ)
٧ - (بِوَجٍّ ومَا بَالِي بِوَجٍّ وبَالُها ... وَمَنْ يَلْقَ يَومًا جِدَّةَ الحُبِ يُخْلِقِ)
٨ - (وأبدَي شُهُورُ الحجِّ مِنْهَا مَحَاسِنًا ... ووَجْهًا متَى يَحْلُلْ لهُ الطِيبُ يُشْرِقِ)
٩ - (فإمَّا تَرينِي أقصَر اليومَ باطِلِي ... ولاحَ بياضُ الشيبِ فِي كل مفرق)
1 / 22