٢ - خفاف بن ندبة
٣١ - (يجر بِأَكْنَافِ البحارٍ إِلَى المَلا ... ربابًا لهُ مثلَ النَعَامِ الْمُعَلق)
٣٢ - (إِذا قلت تزهاه الرِّيَاح دنا لَهُ ... ربابٌ لهُ مِثلُ النَعامِ المُوَسَّقِ)
٣٣ - (كأنَّ الحُداةَ والمشايعَ وسْطُهُ ... وعُوذًا مطافِيلًا بأمعَزَ مَشْرُقِ)
٣٤ - (أسأَل شقا يَعْلُو العضاه غثاوه ... يصفق فِي قيعانها كل مُصَفِّق)
٣٥ - (فجاد شرورا فالستار فَأَصْبَحت ... يعار لَهُ والواديان بمودِقِ)
٣٦ - (كأنَّ الضبابَ بالصَحَارَى عَشيَّةً ... رجالٌ دعَاهَا مُستضِيفٌ لِمْوسِقِ)
٣٧ - (لهُ حدَبٌ يستخرِجُ الذئبَ كارِهًا ... يمر غثاء تَحت غَار مُطلق)
٣٨ - (يشُقُّ الحِدابَ بالصحَارَى وينتَحي ... فِراخَ العُقابِ بالحِقاءِ المحلق)
1 / 26