عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
الأسئلة الفائقة بالأجوبة اللائقة
ابن حجر العسقلاني ت. 852 هجريوأيضا فإن الصحابة [رضي الله عنهم] اختلفوا وشكوا في ابن صياد حتى بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم فلو سمعوا هذه الخطبة لما أشكل عليهم، ولا يمكن أن تكون فاطمة بنت قيس [رضي الله عنها] سمعته وحدها، (إذ هو) خاص، بل هو أمر عام، انتهى.
والجواب: إن هذا السؤال يتضمن أمورا،
صفحة ٢٤