170

الأمثال

الناشر

دار سعد الدين

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٣ هـ

مكان النشر

دمشق

[٨٠٩]- عبد ملك عبدا. أي لئيم ملك زهيدا. [٨١٠]- عود يقلّح: أي ينقّي أسنانه ليخال طريّ الأسنان، والعود: المسنّ من الإبل. والتّقليح: التّأديب. قلّح صبيّك: أي أدّبه. [٨١١]- عير عاره وتده. عاره: أهلكه. وأصله أنّ رجلا أشفق على حماره، فربطه إلى وتد، فهجم عليه السّبع فلم يمكنه الفرار، فأهلكه ما احترس له به. [٨١٢]- عنز استتيست. يضرب مثلا لمن يعزّ بعد الذّلّة. [٨١٣]- عود يعوّد العنج. العود: المسنّ. والعنج: ضرب من السّير، أي كبير يؤدّب، ومسنّ يراض. ويروى: «يعلّم العنج» وهو رياضة البعير. عنجت البعير: إذا جذبت خطامه إليك وأنت راكبه، وعنجت البكر: إذا ربطت خطامه إلى ذراعه. [٨١٤]- عشب ولا بعير. يضرب مثلا لمن له مال ولا ينفق منه.

[٨٠٩]- أمثال أبي عبيد ١٩٨، جمهرة الأمثال ٢/٤٣، مجمع الأمثال ٢/٦ بزيادة «.. فأولاه تبّا»، المستقصى ٢/١٥٧، نكتة الأمثال ١٢١. [٨١٠]- أمثال أبي عبيد ١٢١، الدرّة الفاخرة ١/١٥٧، جمهرة الأمثال ٢/٣٩، مجمع الأمثال ١/٣٩٨ و٢/١١، المستقصى ٢/١٧٢، نكتة الأمثال ٦٦، تمثال الأمثال ٤٧٨، العقد الفريد ٣/٩٧، اللسان (قلح)، المخصص ١/١٥٢. يضرب للمسنّ يؤدّب ويراض. [٨١١]- أمثال أبي فيد ٨٨، أمثال أبي عبيد ٣٣٣، جمهرة الأمثال ٢/٥٢، فصل المقال ٤٦٠، مجمع الأمثال ٢/١٣، المستقصى ٢/١٧٤، نكتة الأمثال ٢٠٨، اللسان (عير) . [٨١٢]- أمثال أبي عبيد ١٢٠، جمهرة الأمثال ٢/٣٩، مجمع الأمثال ٢/٥١، المستقصى ٢/١٧٠، نكتة الأمثال ٦٦، اللسان (تيس) . [٨١٣]- أمثال أبي عبيد ١٢١، جمهرة الأمثال ٢/٣٩، فصل المقال ١٨٢، مجمع الأمثال ٢/١٢، المستقصى ٢/١٧١، نكتة الأمثال ٦٦- ٦٧، تمثال الأمثال ٤٧٨، اللسان (عنج) . وفيها «يعلّم» . قال صالح بن عبد القدوس في (حماسة البحتري ٣٧٣): إنّ الغصون إذا قوّمتها اعتدلت ... ولا تلين إذا قوّمتها الخشب [٨١٤]- أمثال أبي عبيد ١٩٩، جمهرة الأمثال ٢/٢٥٤، فصال المقال ٢٩٢، مجمع الأمثال ٢/١٨، المستقصى ٢/١٦٢، نكتة الأمثال ١٢٢. قال أبو عبيد والعسكري: «يضرب مثلا للرجل له مال كثير، وليس له من ينفقه عليه» .

1 / 167