الأمالي المطلقة
محقق
حمدي بن عبد المجيد بن إسماعيل السلفي
الناشر
المكتب الإسلامي
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤١٦ هـ -١٩٩٥م
مكان النشر
بيروت
أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ عَنْ أَبِي الْمُغِيرَةِ بِهَذَا الْإِسْنَادِ
وَأَيْضًا فَوَافَقْنَاهُ بِعُلُوٍّ
وَأَخْرَجَهُ ابْنُ قَانِعٍ فِي كِتَابِ الصَّحَابَةِ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ إِسْحَاقَ عَنِ الْعَبَاسِ بْنِ الْوَلِيدِ
فَوَقَعَ لنا بَدَلا عَالِيا لَكِن وَقع فِي رِوَايَته عَن بن عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ ابْنُ قَانِعٍ هُوَ خَطَأٌ وَالصَّوَابُ أَسِيدٌ
قُلْتُ وَهُوَ بِفَتْحِ أَوَّلِهِ وَكَسْرِ الْمُهْمَلَةِ
وَدَرِيكٌ وَالِدُ خَالِدٍ بِوَزْنِهِ
وَابْنُ مُحْيَرِيزٍ اسْمُهُ عَبْدُ اللَّهِ
وَأَبُو جُمْعَةَ حَبِيبُ بْنُ سِبَاعٍ وَيُقَالُ جُنَيْدُ بْنُ سَبْعٍ وَهُوَ كِنَانِيٌّ كَمَا تَقَدَّمَ وَوَقَعَ لَنَا مِنْ وَجْهٍ آخَرَ أَنَّهُ أَنْصَارِيٌّ وَكَأَنَّهُ حَلِيفٌ أَوْ نَسَبَ الْمَعْنَى الْأَعَّمَ
أَخْبَرَنَا أَبُو هُرَيْرَةَ ابْنُ الْحَافِظِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الذُّهَبِيُّ وَأُمُّ يُوسُفَ الصَّالِحِيَّةُ سَمَاعًا عَلَيْهَا وَإِجَازَةً من الأول كِلَاهُمَا عَن يحمى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعْدٍ قَالَ أخبرنَا الْحسن بن يحي فِي كِتَابِهِ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ رِفَاعَةَ قَالَ أَخْبَرَنَا الْخُلَعِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ الْفَضْلِ بْنِ نَظِيفٍ الْفَرَّاءُ قَالَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ إِسْحَاقُ الرَّازِيُّ إِمْلَاءٌ قَالَ حَدَّثَنَا بَكْرُ بْنُ سَهْلِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الدِّمْيَاطِيُّ (ح)
وَبِالْإِسْنَادِ الْأَوَّلِ إِلَى الطَّبَرَانِيِّ قَالَ حَدَّثَنَا بَكْرُ بْنُ سَهْلٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو صَالِحٍ قَالَ حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ صَالِحٍ عَنْ صَالِحِ بْنِ جُبَيْرٍ قَالَ قَدِمَ عَلَيْنَا أَبُو جُمْعَةَ الْأَنْصَارِيُّ بِبَيْتِ الْمَقْدِسِ لِيُصَلِّي فِيهِ وَمَعَنَا رَجَاءِ بْنِ حَيَّوَةَ يَوْمَئذٍ فَلَّمَا انْصَرَفَ خَرَجْنَا مَعَهُ لِنُشَيِّعَهُ فَلَّمَا أَرَدْنَا الْانْصِرَافَ قَالَ إِنَّ لَكُمْ عَلَيَّ لَجَائِزَةٌ وَحَقًا أُحَدِّثُكُمْ بِحَدِيثٍ سَمِعْتُهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فَقُلْنَا هَاتْ يَرْحَمُكَ اللَّهُ فَقَالَ كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ وَمَعَنَا مُعَاذِ بن أَحْمد (٤ ١٠٦) وَرَوَاهُ أَبُو يعلى من طَرِيق أُخْرَى عَن الْأَوْزَاعِيّ
1 / 42