159علم البديععبد العزيز عتيق - ١٣٩٦ هجريالناشردار النهضة العربية للطباعة والنشر والتوزيعرقم الإصداربدونمكان النشربيروت - لبنانتصانيفبابه، ثم فرّق بينهم في ذلك الحكم من جهة أن كلا منهم له حال خاصة تخالف حال غيره، ثم عاد فقسّم بأن أضاف إلى كل واحد منهم ما يناسب حاله، فللخامل العليا، وللمعدم الغنى، وللمذنب العتبى، وللخائف الأمن.1 / 163نسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي