============================================================
الشيخ أبى القاسم ين الصيرفى(1) بإتشاء سجل(2) به ، فائشا ما نسخته : بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله الذى ارتضى آمير المؤمنين آمينه فى آرضه وخليفته، والهمه ان يمم بحسن التدبير عبيده وخليقته، ووفقه لمصالح يستمد آسبابها، ويفتح نحسن نظره أبوابها، وأورثه مقام آبائه الراشدين الذين اختصهم بشرف المفخر، وجمل بو1 اعتقاد موالاتهم سبب النجاة فى المحشر، وعناهم يقوله يأمرفم بالمعروف وييههم عن المنكر (الآية 157 سورة الأعراف ) ، وأعلى منار سلطانه بمدير افلاك دولته ومبيد أعداء مملكته، وأشرف من تصب للجند علما وراية، ووقف على مصلحة البرية نظره ورآيه وأرشد بهدايته الالباب الحائرة، واذهب (1) تاج الرياسة أبو القاسم على بن منجب بن سليمان وكان وزير المستعلى ، وهو الذى أحلسه مكان أبيه بدلأ من أحيه نرار، ثم وزر للأمر فمجر عليه ولم يكن له معه آمر ولا الكاتب المعروف ماين الصيرفي صاحب ديوان الالشاء للخليفة الآمر بأحكام الله والخليفة الحافظ لإعزار دين الله . توفى سنة نف ولا تعود له كلمة إلى آن قتل فى سنة 515 ه .
542 ه. وهو صاحب و قالون ديوان الرسائل " وه الإشارة (راجع أخياره عند، ابن الصيرفى : الإشارة 57 - 11 ، ابن افى من نال الوزارة" القلانسى : ديل 23 - 24 ، ابن طافر : آحبار 88، ابن ترمته عند: ياقوت : معجم الأدباء 15: 79- 81، ابن الأثير : التاريخ 10 : 589 - 90ه، سبط ابن الجوزرى : مرأة ميسر: أخبار مصر، 138، المقريزى : اتعاظ الحنقا، 2 : الرمان * : 14، ابن ميسر : آخبار مصر59-87 و ه284 185، الشيال : جموعة الونائق الضاطمية 42- 43 ه1، و 12، اين حلكان : وفيات 2: 448 - 452، ابن سعيد: 965960 41626041 النجوم الزاهرة فى حلى حضرة القاهرة 216 ، النويرى : نهاية 26 : 00 3- 84، اين آيك : كز الدرر 6: 485- 487 (2) سجل وجمع سجلات . لفظ يطلق على المكاتبات التى الذمى: المير4 34 - 35، الصفدى : الوافى بالوفيات كان يبعث بها من ديوان الإنشاء القاطمى الى الأعمال بمصر 16: 92 - 93، ابن الفرات : التاريخ 52 -54 والأقطار التابعة لها، لإبلرخ حادلة من الحوادث التى تختص المقريزى : الحطط : 290 والعاظ الحتفا 3: 60 13 ، أبود بالحليفة كركوه فى الأعياد والمواسم، أو لإشهار أمد أوامر الحاسن : النجوم الزاهرة 218 و 222، السيوطى : حسن الخليفة بإضاقة ألقاب لأحد الوزراء أو النقياء، أو لتملمغ حادثة المحاضرة 2: 74، ابن ائاس : بدائع الزهور 1/1: 222 ، ابن لأئحد الولاة أو الدعاة.
السماد ؛ شلرات الذهب : 47، المناوى : الوزارة فى العصر (على بهميت: قاتون ديوان الرسائل لابن الصيرق 726f. . 0سا rf. f446f0 ،61 -57 الفالى (2952712 ه)
صفحة ٢٤