172

آلآحاد و المثاني

محقق

د. باسم فيصل أحمد الجوابرة

الناشر

دار الراية

الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١١ - ١٩٩١

مكان النشر

الرياض

٣٢٢ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ شَبِيبٍ، نا ذُؤَيْبُ بْنُ عِمَامَةَ بْنِ عَمْرٍو السَّهْمِيُّ، حَدَّثَنِي عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنِ ابْنِ أَخِي الزُّهْرِيِّ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَامِرِ بْنِ رَبِيعَةَ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: «مَا قَدِمَتِ الْمَدِينَةَ ظَعِينَةٌ أَوَّلَ مِنْ لَيْلَى بِنْتِ أَبِي حَثْمَةَ، وَكَانَتْ زَوْجَتَهُ»
٣٢٣ - حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ حُمَيْدٍ، ثنا ابْنُ فُلَيْحٍ، عَنْ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، قَالَ: " أَوَّلُ مَنْ هَاجَرَ إِلَى الْحَبَشَةِ، ثُمَّ رَجَعَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ﷺ عَامِرُ بْنُ رَبِيعَةَ، وَخَرَجَ مَعَهُ عَامِرٌ بِامْرَأَتِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ مُهَاجِرَةً، وَيُقَالُ: «أَوَّلُ ظَعِينَةٍ قَدِمَتِ الْمَدِينَةَ أُمُّ عَبْدِ اللَّهِ بِنْتُ أَبِي حَثْمَةَ» وقَالُوا: أُمُّ سَلَمَةَ وَاللَّهُ تَعَالَى أَعْلَمُ، يَعْنِي أُمَّ سَلَمَةَ زَوْجَ النَّبِيَّ ﷺ

1 / 250