أدب الاملاء والاستملاء
محقق
ماكس فايسفايلر
الناشر
دار الكتب العلمية
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٠١ - ١٩٨١
مكان النشر
بيروت
أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ حَنْبَلُ بْنُ عَلِيٍّ الصُّوفِيُّ بِهَرَاةَ أَنا أَبُو الْفَتْحِ نَاصِرُ بْنُ الْحُسَيْنِ السِّجْزِيُّ بِهَا أَنا أَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ طَاهِرٍ الشُّرُوطِيُّ أَنا أَبُو عُمَرَ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ سُلَيْمَانَ النُّوقَاتِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ خيوين حَامِدِ بْنِ دِلُّوَيْهِ التِّرْمِذِيُّ ثَنَا أَبُو عِيسَى مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى بْنِ سَوْرَةَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ شَقِيقٍ ثَنَا النَّضْرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الأَصَمُّ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ زَكَرِيَّا عَن عَاصِم عَن بن سِيرِين قَالَ كَانَ أَفِي الدَّهْرِ الأَوَّلِ لَا يَسْأَلُونَ عَنِ الإِسْنَادِ فَلَمَّا وَقَعَتِ الْفِتْنَةُ سَأَلُوا عَنِ الإِسْنَادِ لِكَيْ يَأْخُذُوا حَدِيثَ أَهْلِ السُّنَّةِ وَيَدَعُوا حَدِيثَ أَهْلِ الْبِدْعَةِ
أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ وَجِيهُ بْنُ طَاهِرٍ الْخَطِيبُ بِقَصْرِ الرِّيحِ أَنا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الْحَمِيدِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْبِحَيْرِيُّ أَنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ ثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ ثَنَا الْعَبَّاس بْن مُحَمَّدٍ الدُّورِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ عَنْ أَبِي الأَسْوَدِ ثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ عِيسَى الطَّالْقَانِيُّ ثَنَا بَقِيَّةُ ثَنَا عُتْبَةُ بْنُ أَبِي حَكِيمٍ أَنَّهُ كَانَ عِنْدَ إِسْحَاقَ بْنِ أَبِي فَرْوَةَ وَعِنْدَهُ الزُّهْرِيُّ قَالَ فَجَعَلَ بن أَبِي فَرْوَةَ يَقُولُ قَالَ رَسُولُ الله صعلم فَقَالَ لَهُ الزُّهْرِيُّ قَاتَلَكَ اللَّهُ يَا بن أَبِي فَرْوَةَ مَا أَجْرَأَكَ عَلَى اللَّهِ أَلا تُسْنِدُ حَدِيثَكَ تُحَدِّثُنَا بِأَحَادِيثَ لَيْسَتْ لَهُمْ خَطَمٌ وَلا أَزْمَةٌ
1 / 5