110

أدب الاملاء والاستملاء

محقق

ماكس فايسفايلر

الناشر

دار الكتب العلمية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠١ - ١٩٨١

مكان النشر

بيروت

أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَتْحِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي الْبَطِّيُّ بِالرَّمْلَةِ أَنا أَبُو الْفَضْلِ حَمْدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ الْحَدَّادُ أَنا أَبُو نُعَيْم أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ ثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الزَّجَّاجِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ الْفَرَائِضِيُّ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي النَّضْرِ ثَنَا عبيد الوراق سَمِعْتُ بِشْرَ الْحَافِيَّ يَقُولُ أَدُّوا زَكَاةَ الْحَدِيثِ فَاسْتَعْمِلُوا مِنْ كُلِّ مِائَتِي حَدِيثٍ خَمْسَةَ أَحَادِيثَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْكَرَمِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مَخْلَدٍ الأَزْدِيُّ بِوَاسِطٍ أَنا الْقَاضِي أَبُو تَمَّامٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ الْوَاسِطِيُّ أَنا أَبُو الْفَضْلِ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الزُّهْرِيُّ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَيُّوبَ الْمَخْرَمِيُّ حَدَّثَنِي قَاسِمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَلِيٍّ قَالَ كُنَّا بِبَابِ بِشْرِ بْنِ الْحَارِثِ فَخَرَجَ إِلَيْنَا فَقُلْنَا يابا نَصْرٍ تُحَدِّثُنَا فَقَالَ أتَؤُدُّونَ زَكَاةَ الحَدِيث قَالَ قُلْنَا يابا نَصْرٍ وَلِلْحَدِيثِ زَكَاةٌ قَالَ نَعَمْ إِذَا سَمِعْتُمُ الْحَدِيثَ فَمَا كَانَ فِي ذَلِكَ مِنْ عَمَلٍ أَوْ صَلاةٍ أَوْ تَسْبِيحٍ اسْتَعْمَلْتُمُوهُ حَدَّثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْفَضْلِ الْحَافِظُ إِمْلاءً فِي دَارِهِ بِأَصْبَهَانَ بِاسْتِمْلائِي عَلَيْهِ أَنا أَبُو الْفَتْحِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ أَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفَارِسِيُّ ثَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْبَرْدَعِيُّ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنِ رُوزَيَهِ ثَنَا أَبُو عِمْرَانَ مُوسَى بْنُ سَعِيدٍ الْهَمَذَانِيُّ سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ يَقُولُ أَرَدْتُ الْخُرُوجَ إِلَى سُوَيْدِ بْنِ سَعِيدٍ فَقُلْتُ لأَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ اكْتُبْ لِي إِلَيْهِ فَكَتَبَ إِلَيْهِ هَذَا رَجُلٌ يَكْتُبُ الْحَدِيثَ فَقُلْتُ لَوْ كَتَبْتَ هَذَا رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِ الْحَدِيثِ فَقَالَ صَاحِبُ الْحَدِيثِ عِنْدَنَا مَنْ يَسْتَعْمِلُ الْحَدِيثَ

1 / 110