فإذا كان ذلك في تلك القرون .. فما ظنك أخي المسلم بالناس في هذه الأزمان والعصور .. ألا فاحتاطوا فيما تقولون، وتريثوا وتثبتوا فيما تسمعون، والحق ﵎ يقول لكم ﴿يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قومًا بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين﴾ (١).
اللهم اعصمنا من الكذب، ووفقنا للصدق في القول والفعل .. هذا وصلوا.