السمرقندي
كان السمرقندي فقيهاً في المدرسة الحنفية، وطبقته العملية والفقهية جعلته مُرجعاً في القضايا الشرعية. اشتهر بتفسيره الدقيق للنوازل الفقهية، وألف في ذلك العديد من الكتب. من بين أبرز أعماله كتاب "بحر العلوم" وكتاب "تنبيه الغافلين". استطاع من خلال هذه الأعمال تسليط الضوء على موضوعات فقهية معقدة بأسلوب مبسط يسهل فهمه، مما يدل على عمق فهمه وقدرته على تبسيط المعارف الشرعية.
كان السمرقندي فقيهاً في المدرسة الحنفية، وطبقته العملية والفقهية جعلته مُرجعاً في القضايا الشرعية. اشتهر بتفسيره الدقيق للنوازل الفقهية، وألف في ذلك العديد من الكتب. من بين أبرز أعماله كتاب "بحر العلو...